أخبار التعليم

نتائج جامعة الملك فيصل 1444..القبول والتسجيل نتائج الدفعة الأولى من الطلاب المقبولين

نتائج جامعة الملك فيصل وبحسب إحصائيات وتصريحات عميد القبول والتسجيل الدكتور أحمد العبدلي فإن جامعة الملك فيصل استوفت الرغبة الأولى لدى 24.26٪ من المتقدمين والرغبة الثانية 24.11٪ من المتقدمين من خلال مقارنتها الكترونيا (وهي آخر رغبة)، والآن سوف نقدم لكم من خلال موقعنا نتائج جامعة الملك فيصل.

نتائج جامعة الملك فيصل

نتائج جامعة الملك فيصل إليكم بعض التعليمات التي اعلنت عنها من قبل جامعة الملك فيصل أنه يمكن لطلاب جامعة الملك فيصل الوصول إلى النتائج عن طريق الدخول إلى صفحة جامعة الملك فيصل لفحص نتائج الدفعة الأولى من الطلاب المقبولين في مستويي البكالوريوس والدبلوم (الانتظام) للأكاديميين عام ١٤٤٣-١٤٤٤ هـ.

وأكدت جامعة الملك فيصل أهمية العزم على التواصل فقط من خلال قنواتها الإلكترونية الرسمية المعلنة والمخصصة للاستعلام عن القبول والتسجيل، وحذرت من التواصل مع أي أرقام أو حسابات أو مواقع غير رسمية مضللة.

سيتم عرض المواعيد المحددة للمقبولين في هذه الكليات من خلال الأيقونات المحددة في بوابة القبول، وستبدأ المقابلات الشخصية والفحوصات الطبية يوم السبت الموافق 22/1/1444 هـ، يمكن الوصول إلى نتائج جامعة الملك فيصل من خلال الدخول على هذا الرابط.

القبول بجامعة الملك فيصل

للعام الدراسي 1443-1444هـ قدمت جامعة الملك فيصل مجموعة متنوعة من التعليمات الإلزامية للمتقدمين إلى مستويي البكالوريوس والدبلوم (الانتظام)، ومنها نظام ترقية القبول للأفضل في كل دفعة حسب النسبة المرجحة وهي تستخدم لإدارة القبول في المؤسسة.

من أجل الاستمرار في المنافسة على الرغبات العليا حتى اكتمال عملية القبول يجب على مقدم الطلب تأكيد القبول من خلال الحساب الذي قدمه أثناء التقديم بعد الإعلان عن أحد رسوم القبول واستلام القبول في إحدى الرغبات المقدمة له.

حتى لو كانت الرغبة غير مفضلة له فعليه أن يؤكد ميوله حتى يستمر مقارنتها بترقية القبول في الدُفعات التالية وفق الافتتاح الذي يتم إلكترونياً في حال أنه تم قبوله في إحدى الرغبات التي اختارها من بين الرغبات في أي من الدفعات التي يعلن فيها النتائج.

إذا تلقى مقدم الطلب قبولًا من أكثر من جامعة، فعليه سحب قبوله من الإضافية المؤسسات التعليمية قبل تأكيد قبوله في جامعة الملك فيصل وذلك لتجنب إلغاء قبوله واستبعاده من المسابقة.

هذا المقال ظهر اولا على موقع ثقفنى

زر الذهاب إلى الأعلى