أخبار التعليم

“العودة للمدارس” رابط منصة مدرستي تسجيل دخول الطالب madrasati schools

رابط منصة مدرستي تسجيل دخول الطالب والمعلم وولي الامر، حيث تتيح المنصة الافتراضية تسجيل الدخول لقاعدة البيانات من خلال حساب ميكروسوفت، اضافة الي ذلك يتمكن ولي الامر من الدخول لحساب منصة مدرستي لولي الامر من خلال حسابه على نظام نور ولي الامر.

بإمكانك الحصول على رابط منصة مدرستي الافتراضية من خلال متابعتنا. سنوضح لكم اليوم عبر موقع بوابة ارابيا tech طريقة تسجيل الدخول الي المنصة التعليمية مدرستي.

منصة مدرستي الافتراضية

من المشار اليه من قبل وزارة التعليم ان المنصة توفر للطلاب الوصول إلى محتوى تعليمي مختلف بكل سهولة ويُسر، حيث يمكن للمعلمين تحميل واجبات الطلاب على المنصة، والسماح لهم بتقديمها عبرها. كما يتم التقييم المباشر للواجبات وتقديم ردود فعل فورية للطلاب. كذلك تسهل منصة مدرستي للطلاب تسجيل حضورهم وغيابهم يوميًا على المنصة، ممّا يسهّل التتبع والرصد المستمر لحضورهم في الفصول الافتراضية.

رابط منصة مدرستي تسجيل دخول

تُزوّد منصة مدرستي الطلاب وأولياء الأمور بإشعارات مهمة، مثل جدول المحاضرات والواجبات والأخبار المدرسية الأخرى، لضمان عدم تفويت أي معلومات هامة. حيث تحتوي المنصة على مجموعة واسعة من الموارد التعليمية الإضافية، مثل الفيديوهات التعليمية والألعاب، التي تساعد الطلاب على فهم المفاهيم بشكل أفضل وتحفزهم على المشاركة الفعّالة في عملية التعلم. ويمكنك تسجيل الدخول من خلال التالي:

  • قم بالولوج الي رابط منصة مدرستي الافتراضية.
  • ستظهر لك صفحة تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي.
  • انقر على زر “تسجيل الدخول بواسطة حساب مايكروسوفت”.
  • يجب عليك الان إدخال بريدك الإلكتروني المسجل على المنصة في الخانة المخصصة.
  • ثم أدخل كلمة المرور الخاصة بحسابك.
  • ستنتقل إلى الصفحة الرئيسية لمنصة مدرستي بعد تسجيل الدخول.
  • يُمكنك الآن الوصول إلى الحصص الافتراضية أو المسجلة، وتصفح درجاتك ومعرفة التقدم في الدروس.

من الجدير بالذكر؛ ان المنصة تولي اهتمامًا كبيرًا بالأمان والخصوصية، حيث تم تطبيق نظام تشفير قوي لضمان حماية بيانات الطلاب وتأكيد سرية معلوماتهم، لذلك تعد منصة مدرستي التعليمية خطوة مبتكرة ومهمة في تطوير عملية التعليم في المملكة العربية السعودية، وقد تم تحقيقها من تسهيل عملية التعلم عن بُعد وجعلها تجربة مثمرة للطلاب والمعلمين على حدّ سواء.

ظهر هذا المقال على موقع ثقفنى اولا

زر الذهاب إلى الأعلى